The Single Best Strategy To Use For علاج سمنة التوتر
The Single Best Strategy To Use For علاج سمنة التوتر
Blog Article
الشبع بكمية أقل. تحتوي بعض الأطعمة مثل الحلوى والسكاكر والدهون والأغذية المعالجة على كمية كبيرة من السعرات الحرارية في جزء صغير منها. غير أن الفواكه والخضراوات تحتوي على سعرات حرارية أقل في أحجام حصص غذائية أكبر.
الدهون الحيوانية المشبعة: عند تناولها بكثرة مثل الزبدة، البيض، الحليب كامل الدسم واللحوم الغنية بالدهون تساعد على رفع مستوى الكورتيزول.
معلومات المرضى الدوليين المساعدة قبل وأثناء وبعد زيارتك
دكتور كونا لاكشمي كوماري، استشاري أمراض الجهاز الهضمي الجراحي، جراح الجهاز الهضمي، جراح التمثيل الغذائي والسمنة، مستشفى ياشودا، حيدر أباد
يمكن أن تتعرض للتوتر الزمني عندما تشعر بالقلق حيال الوقت المتاح لك، خاصة عندما يبدو غير كافٍ لإنجاز مهمَّة معيَّنة، فقد تساورك المخاوف بشأن بعض الأمور التي يجب عليك القيام بها ضمن فترة محدودة، وهذا يجعلك تشعر بالخوف من الفشل في تحقيق أهدافك في الوقت المناسب، وهذا الإحساس يمكن أن يجعلك تشعر وكأنَّك محاصر، وهذا بدوره يؤدي إلى مشاعر الحزن واليأس، وأحد أبرز الأمثلة عن هذا النوع من التوتر هو ما نشعر به عندما يقترب موعد تسليم مشروع التخرج أو الامتحان، فيتزايد الضغط ونتوقَّع أنَّنا لن نتمكن من إنهاء ما بدأناه في الموعد المحدد.
الخطوة الثالثة هي أن تحيطي نفسك بشبكات الدعم من العائلة و الأقرباء والأصدقاء، فهيه الشبكات هي من سيمدك بالشجاعة في رحلتك للتعافي.
وسيساعدك جمع هذه المعلومات ويساعد على فريق الرعاية علاج سمنة التوتر الصحية على اختيار نوع العلاج الأنسب لك.
اعتماد نظام غذائي صحي متوازن غني بالخضراوات، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والتقليل من تناول الدهون، والسكريات، والملح.
بالإضافة إلى ان النوم العميق، وممارسة تمارين اليوغا والاسترخاء، من مخففات التوتر.
ووجدت الدراسة أن المشاركين الذي صنفوا على أنهم يعانون من السمنة استناداً إلى مؤشر كتلة الجسم، أو محيط الخصر، ارتفعت لديهم مستويات الكورتيزول في الشعر.
تقليل التوتر باستخدام تقنيات مثل التأمل والتنفس العميق.
تتعدد أسباب السمنة وتشتمل على مكونات جينية وبيئية وسلوكية. يمكن أن تؤثر الجينات على التمثيل الغذائي وزيادة الوزن. بالإضافة إلى ذلك، تلعب العوامل البيئية، مثل توافر الخيارات الغذائية غير الصحية وأنماط الحياة المستقرة والوضع الاجتماعي والاقتصادي، دورًا مهمًا.
ومع ذلك، فإن هذه الحالات نادرة ولا تمثل سوى نسبة صغيرة من حالات السمنة لدى الأطفال.
عادة ما يقوم الأطباء أو الممرضون بحساب مؤشر كتلة الجسم للأطفال، لمعرفة ما إن كان الوزن مناسبًا للطول والعمر أم لا.